أخييييييييييييييييييييييرا
وبعد شوية كوسه وواسطه والذي منه
وبعد إنتظار دام لفتره
وبعد محاولتين أخدت فيهم بومبه
لدرجة أني بدأت أنسي
إستطعت نقل تكليفي من مكان نص كم شويه
إلي مكان له كُم وكويس
ولأني كنت بدأت آخد علي المكان النص كم أو بالأصح الكات اللي أنا فيه وبدأت أتأقلم وأحب العيال إصحابي هناك
وإتعودت عليه خلاص ... والعشره خليتني أنسي عيوبه ... وأنسي إنه كات ... فللأسف مش فرحانه بالخطوه دي
تقريبا غاويه نكد
يمكن علشان رايحه مكان جديد ... خايفه ... يمكن علشان لسه مش عارفه هرتاح هناك ولا هيطلع هناك بكُم لدرجة إني أموت من الحر ... وأنا أخدت علي الشغل الكات بتاع وزارة الصحه وما أدراكم ما وزارة الصحه ... يمكن علشان النقل جهه متأخر بعد ما خلاص كنت نسيته .. وكنت فقدت الأمل فيه ..وكنت بدأت أتأقلم ... يمكن لو كان جهه من أول محاوله كنت هفرح بيه
عارف زي لما تكون مستني واحد صاحبك أوي ونفسك تشوفه أو حبيب مستني حبيبه وبعدين يديله بومبه وما
يجيش .. وتاني مره يعملها فيه وبرده ما يجيش ... في المره التالته هيبقي عايز يشوفه بس علشان يقوله ""تصدق بالله إنت ما عندكش دم "" .... دايما لما الحاجه اللي نكون مستنينها أوي وتتأخر عن ميعادها وننساها وبعدين تييجي بنفقد فرحتنا بيها ... وتقول لنفسك .. مش كانت جت بدري شويه .. كانت أكيد فرحتك بيها هتختلف
مكتوب عليا كل لما أتعلق بحاجه أو بشخص لازم لازم نبعد ... ده علي طول علي فكره ... طول حياتي كده
مش بقولوكوا غاويه نكد
المفروض ده خبر كويس
والناس اللي عرفت بتقولي مبروك
بس مش عارفه ليه قلب عليا مواجع حياتي
بجد بدأت أحس إني غاويه نكد
إدعولي يا جماعه... بجد إدعولي
